لمسات

المتعارف عليه في عالم الموضة أن المصمم هو الذي يصنع الأزياء، وليس العكس، لكن أحيانا تنجح قطعة تبدعها أنامله في رفع اسمه عاليا وترسيخ مكانته في كتب الموضة وتاريخها، يقرأ عنها الباحثون وتلهم المصممين الصاعدين. قطعة واحدة تتحول إلى كنز خاص به، ما إن تذكر أو تظهر في الصورة، حتى يذكر اسمه معها بشكل تلقائي

تحتفل دايان فورتنسبورغ هذا العام بمرور 40 عاما على فستان «الراب» الذي صممته في عام 1974 وعمرها لا يتعدى الـ26 عاما. بهذه المناسبة أطلقت المصممة مبادرة هدفها تجميع تجارب نساء من كل أنحاء العالم مع هذا الفستان وكيف أثر على حياتهن. تشجع المبادرة المرأة على دخول موقع www.dvfwrapstory.com الذي استحدثته المصممة

ليس هناك مثل العرب حبا للعطور وتقديرا لمكوناتها الخاصة والمترفة. أمر يعرفه العالم كله وتؤكده أرقام المبيعات التي تؤكد أنهم أكبر سوق لها. ويمتد هذا الحب لتعطير بيوتهم بوصفات متوارثة جيلا عن جيل يدخل فيها العود والبخور والأخشاب الثمينة، الأمر الذي تنبه إليه الغرب وبات يتفنن في تغذيته بشتى الطرق، وعلى

كانت هناك حالة واضحة من التفاؤل بعام 2014 في عاصمة الموضة الإيطالية، وشبه إجماع على أنه سيكون أفضل من 2013. تفاؤل تجلى في تنوع كبير يصب في صالح الرجل، الذي سيجد فيه كل ما يتمناه أو يحتاجه من بدلات مفصلة أو قطع منفصلة لكل المناسبات. أكبر مثال على هذا، عرض «غوتشي» الذي قدمت فيه المصممة فريدا جيانيني طبقا

بعد باقة من النجوم ضمت نيكول كيدمان، اودري توتو وبراد بيت، جاء الدور على النجمة الراحلة مارلين مونرو لتصبح وجه شانيل «نمبر 5». فرغم أنها روجت له في بداية انطلاقتها بشكل عفوي ومن دون أن تطلب منها الدار ذلك، لم يكن بإمكان الدار أن تتجاهل لقطات نادرة لم تر النور من قبل، تظهر فيها النجمة وهي تعبر بكل صدق

يقال إن ثلاثة إكسسوارات هي رفيقة فصل الشتاء دون منازع، ألا وهي القبعة الصوفية، والشال الكشمير، والقفازات الجلدية. وتكمن أهمية هذه الإكسسوارات في أنها مضاد لمكافحة البرد والتصدي لنزلات البرد من جهة، وفي أناقتها من جهة ثانية، خصوصا أن المصممين باتوا يعدونها جزءا لا يتجزأ من موضة كل عام ولا يتوقفون عن